ميونيخ: تظاهرة احتجاجية للمقاومة الإيرانية تزامنا مع كلمة جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني انشأ بتاريخ: 19 شباط/فبراير 2018

جواد ظريف
يمثل الدكتاتورية الدينية ولا الشعب الإيراني
قوات الحرس يجب وضعها في قوائم الإرهاب
ميونيخ- ساحة كارل – الأحد 18 فبراير2018 – بدعوة من ممثلية المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، أقيمت تظاهرة احتجاجية اليوم في ساحة كارل بلاتس بميونيخ، تزامنا مع كلمة وزير الخارجية للنظام الإيراني جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني.
وأعلن المتظاهرون تضامنهم مع الانتفاضة الشعبية داخل إيران وطالبوا بإخراج ظريف من مؤتمر ميونيخ.
وأكدت الدكتورة معصومه بلورتشي ممثلة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا: ظريف لا يمثل الشعب الإيراني وانما يمثل الدكتاتورية الدينية الحاكمة في إيران ويجب طرده من المؤتمر وأضافت: قمع الشعب داخل البلاد وتصدير الإرهاب والتطرف والتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة ينبعث من الحاجات الأساسية لنظام الملالي لحفظ هذه الدكتاتورية. أي شكل من تعليق الآمال على هذا النظام لا دور بناء له في تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، بل هو سراب وليس إلا.
وتابعت بلورتشي بالقول: الشعب الإيراني ومع بدئه الاحتجاجات الواسعة وانتفاضته العارمة في 28 ديسمبر الماضي، يطالب بتغيير النظام في إيران وأن دكتاتورية الملالي لا تحظى بأية شرعية.
ويحمّل المتظاهرون، نظام الملالي مسؤولية إعدام 3500 شخص منذ مجيء حسن روحاني في السلطة الرئاسية.
جواد ظريف
يمثل الدكتاتورية الدينية ولا الشعب الإيراني
قوات الحرس يجب وضعها في قوائم الإرهاب
ميونيخ- ساحة كارل – الأحد 18 فبراير2018 – بدعوة من ممثلية المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، أقيمت تظاهرة احتجاجية اليوم في ساحة كارل بلاتس بميونيخ، تزامنا مع كلمة وزير الخارجية للنظام الإيراني جواد ظريف في مؤتمر ميونيخ الأمني.
وأعلن المتظاهرون تضامنهم مع الانتفاضة الشعبية داخل إيران وطالبوا بإخراج ظريف من مؤتمر ميونيخ.
وأكدت الدكتورة معصومه بلورتشي ممثلة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا: ظريف لا يمثل الشعب الإيراني وانما يمثل الدكتاتورية الدينية الحاكمة في إيران ويجب طرده من المؤتمر وأضافت: قمع الشعب داخل البلاد وتصدير الإرهاب والتطرف والتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة ينبعث من الحاجات الأساسية لنظام الملالي لحفظ هذه الدكتاتورية. أي شكل من تعليق الآمال على هذا النظام لا دور بناء له في تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة، بل هو سراب وليس إلا.
وتابعت بلورتشي بالقول: الشعب الإيراني ومع بدئه الاحتجاجات الواسعة وانتفاضته العارمة في 28 ديسمبر الماضي، يطالب بتغيير النظام في إيران وأن دكتاتورية الملالي لا تحظى بأية شرعية.
ويحمّل المتظاهرون، نظام الملالي مسؤولية إعدام 3500 شخص منذ مجيء حسن روحاني في السلطة الرئاسية.
وقالت بلورتشي إن هناك مقاومة شعبية تقودها السيدة مريم رجوي باعتبارها البديل للنظام الحاكم في إيران ولها برنامج واضح لتحقيق الديمقراطية في إيران.
وكتب على لافتات المتظاهرين: «نظام الملالي وقوات الحرس التابعة لخامنئي مسؤولان عن الإعدام في إيران والمذابح في سوريا»، «يجب إدراج قوات الحرس في قوائم الإرهاب الدولية». وطالب المتظاهرون بإخراج قوة القدس لقوات الحرس والميليشيات التابعة للملالي من سوريا.
واستأثرت التظاهرات باهتمامات واسعة من قبل وسائل الإعلام الدولية.
No comments:
Post a Comment