بيانات الاتحاد الدولي للنقابات العمالية في 163 بلدا لدعم انتفاضة ايران

تصريحات السكرتير العام السابق لاتحاد النقابات البريطاني بشأن بيانات الاتحاد الدولي للنقابات العمالية المكونة من 331 اتحادا في 136 بلدا لدعم انتفاضة ايران
قال راجر لاينز السكرتير العام لاتحاد النقابات البريطاني في مؤتمر عقد بباريس دعما لانتفاضة ايران:
السيدة رجوي والزملاء الموقرين، هذه لحظة هامة جدا بالنسبة لي، لأنني أستطيع أن أحوّل مواقف التضامن إلى تضامن ذي مغزى. وأنا الرئيس السابق لأكبر اتحاد في المملكة المتحدة، والأمين العام والرئيس السابق لمؤتمر الاتحاد التجاري مع 6 ملايين عضو. ولكنني أود اليوم أن أولي اهتماما خاصا للبيان الصادر في 3 شباط / فبراير عن اتحاد النقابات الدولي. وقد اصدروا اقوى بيان يدعو 200 مليون عضو منتسب فى 163 دولة الى التضامن مع الشعب الايرانى. لذلك، نأمل أن يعزز هذا البيان الصادر عن هذا الاتحاد مستوى النشاط والتضامن إلى مستوى جديد، لأنني يجب أن أقول لكم السيدة رجوي، إذا كنت لا تزالين تفكرين مع كل السعي الجاد مع زملائك الدؤوبين في الاعتقاد بأن العمل والطاقة التي نفذت كانت مثمرة، فان انتفاضة إيران تؤكد ذلك أكثر من أي شيء آخر.
وعلينا الآن أن نوسع هذا التضامن للدفاع عن شعب إيران الشجاع ودعمه.

تصريحات السكرتير العام السابق لاتحاد النقابات البريطاني بشأن بيانات الاتحاد الدولي للنقابات العمالية المكونة من 331 اتحادا في 136 بلدا لدعم انتفاضة ايران
قال راجر لاينز السكرتير العام لاتحاد النقابات البريطاني في مؤتمر عقد بباريس دعما لانتفاضة ايران:
السيدة رجوي والزملاء الموقرين، هذه لحظة هامة جدا بالنسبة لي، لأنني أستطيع أن أحوّل مواقف التضامن إلى تضامن ذي مغزى. وأنا الرئيس السابق لأكبر اتحاد في المملكة المتحدة، والأمين العام والرئيس السابق لمؤتمر الاتحاد التجاري مع 6 ملايين عضو. ولكنني أود اليوم أن أولي اهتماما خاصا للبيان الصادر في 3 شباط / فبراير عن اتحاد النقابات الدولي. وقد اصدروا اقوى بيان يدعو 200 مليون عضو منتسب فى 163 دولة الى التضامن مع الشعب الايرانى. لذلك، نأمل أن يعزز هذا البيان الصادر عن هذا الاتحاد مستوى النشاط والتضامن إلى مستوى جديد، لأنني يجب أن أقول لكم السيدة رجوي، إذا كنت لا تزالين تفكرين مع كل السعي الجاد مع زملائك الدؤوبين في الاعتقاد بأن العمل والطاقة التي نفذت كانت مثمرة، فان انتفاضة إيران تؤكد ذلك أكثر من أي شيء آخر.
وعلينا الآن أن نوسع هذا التضامن للدفاع عن شعب إيران الشجاع ودعمه.
بيان الاتحاد الدولي لنقابات العمال
وهو يتألف من 331 نقابة في 163 بلدا
إدانة تدابير النهب الصادرة عن نظام الملالي وقوات الحرس
دعم المطالب الصحيحة للعمال الإيرانيين
إن قمع الاحتجاجات في إيران لا يحل مشكلة في القضاء على حالة الاستياء المتزايدة حيال الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في جميع أنحاء البلاد. وقد أصبح الغضب على بطالة الشباب، الذي يصل إلى 60 في المئة في بعض المناطق، ملتهبا بالتضخم وانخفاض حاد في الدخول، مع الغضب وعدم الرضا عن دور إيران في الحروب خارج إيران، في حين أن حالة الاقتصاد المحلي في حالة مأساوية.
ان الزيادة التي حصلت بعد رفع العقوبات في العام 2015 في الناتج القومي للفرد لم تتمكن من رفع مستويات معيشة الملايين من الإيرانيين في الاقتصاد الإيراني المريض، لأن التأثير الاجتماعي والاقتصادي الواسع النطاق لقوات الحرس وأجهزة النظام الديني يشكل عقبة خطيرة أمام أي نوع من الاصلاح.
عدم دفع الرواتب، هو أحد أسباب الاحتجاجات، حيث أدى إلى فقر العديد من العمال، مثل شركة إنتاج هفت تبه؛ ولم يحصل العمال في هذه (الشركة) على رواتب لبضعة أشهر بعد الخصخصة المشبوهة لهذا المجمع. يواجه العمال المنخرطون في نقابات عمالية مستقلة القمع الشديد، مثل الادانات المفتعلة مثل ما حصل ضد رضا شهابي وإسماعيل عبدي وإبراهيم مددي وغيرهم. واحتلت إيران المرتبة الخامسة في «مؤشرات عدم التعويض عن الحقوق».وهو يتألف من 331 نقابة في 163 بلدا
إدانة تدابير النهب الصادرة عن نظام الملالي وقوات الحرس
دعم المطالب الصحيحة للعمال الإيرانيين
إن قمع الاحتجاجات في إيران لا يحل مشكلة في القضاء على حالة الاستياء المتزايدة حيال الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في جميع أنحاء البلاد. وقد أصبح الغضب على بطالة الشباب، الذي يصل إلى 60 في المئة في بعض المناطق، ملتهبا بالتضخم وانخفاض حاد في الدخول، مع الغضب وعدم الرضا عن دور إيران في الحروب خارج إيران، في حين أن حالة الاقتصاد المحلي في حالة مأساوية.
ان الزيادة التي حصلت بعد رفع العقوبات في العام 2015 في الناتج القومي للفرد لم تتمكن من رفع مستويات معيشة الملايين من الإيرانيين في الاقتصاد الإيراني المريض، لأن التأثير الاجتماعي والاقتصادي الواسع النطاق لقوات الحرس وأجهزة النظام الديني يشكل عقبة خطيرة أمام أي نوع من الاصلاح.
وقالت شاران بارو رئيسة اتحاد نقابات العمال الدولية ان «المساواة بين الجنسين واحترام حرية التجمع والاجتماعات وحرية التعبير هى الاساس الوحيد لتحقيق العدالة الاجتماعية. إن القضاء على الهيمنة العسكرية على الاقتصاد وسلطة الملالي المتطرفين على الحياة اليومية للشعب أمر حيوي بالنسبة لاحتمالات اقتصاد سليم ومزدهر وآمن. الشعب الايراني في حاجة ماسة الى الاستثمار في التوظيف وحقوق الانسان».
No comments:
Post a Comment